فقدانهم الهوية الوطنية لاعتبارهم الإسلام عقيدة الأمة وهويته.
بقلم/ سمير خلف.....
بات الاغتراب داخل العراق وخاصة للاحزاب الدينية بشقيه «الشيعي والسني» اشد قسوة من الغربة نفسها،فهم يفتقدون الوطن بالرغم من وجودهم فيه ويفتقدون الهوية رغم انهم يحملونها ويفتقدون لغته بالرغم من انهم يتحدثونها, وليس هذا ما ينقصهم فحسب بل ,ينقصهم الوطن كل الوطن ,فقد بقيت المسافة بينهم وبينه بون شاسع
فعندما يكون الولاء لغير الوطن طوعاً أو كرهاً تضعف الهمم وتغيب التضحية حتى بأبخس الأثمان.
كلمة الغربة لا تطلق فقط على من سافر وهاجر واغترب بعيدا عن وطنه، بل هناك غرباء كُثـر داخل وطنهم، يشعرون بالغربة والعزلة وفقدان الهوية والذات معا.و ربما هم ميالون لذلك يحبون العيش في كنف تلك العزلة .وهذا جزء من حالهم الذي يتسم بالغموض والبعد عن الوضوح واهذا يصعب تحديد موقف لهم.
ان أسباب الغربة والاغتراب« للحزب الاسلامي» في العراق ليست وليدة اليوم بل هي متأصلة في تاريخ العراق السياسي منذ عقود طويلة. وكأنهم اصبحو بدون أصول جغرافية ولا تاريخية ولاجذور ممتدة في تاريخ هذا البلد العريق حتى اصبح الشارع السني يظن انهم ينهلون من ينابيع غير وطنية.لانه يصنف على أنه الجناح «السياسي لحركة الإخوان المسلمين في مصر » وان هناك علاقة بينهما وتلك العلاقة يكتنفها الغموض لان الشخصية المحورية للحزب والتي لعبها الشيخ محمد محمود الصواف الذي اكمل دراسته الشرعية في جامعة الازهر هي التي كونت وعيه السياسي والديني فقد تاثر هناك بافكار «الامام حسن البنا»زعيم اخوان مصر وكان للصواف دورا فاعلا في التبشير بافكار الجماعة في العراق وكان يعتقد بايمان راسخ ان «الاخوان المسلمين » نها حركة شاملة وليست جمعية دينية.
رغم انفصال جماعة العراق في اخر المطاف عنهم لاختلاف وجهات النظر السياسية، لكن بقوا متمسكين بفكرهم ونهجهم لكن يبقى «الحزب الاسلامي في العراق » أول جماعة تنشئ حزباً سياسياً، كواجهة للعمل السياسي، فهم بحق يعدون من اكبر واقدم . واعرق الاحزاب السنية في العراق ولايعني ان ما كتب عنها –سلبا أو ايجابا- يسد الطريق على احد ان يكتب عنهم وعن تاريخهم.هذه المقالة لربما تحتاج الى مصادر اضافية لتحسين وثوقيتها او الاستدلال ببعض الاشخاص والمصادر وقد ضربت صفحا عنها ولم اعتمد الا بسرد الشي اليسير لان الامر يحتاج لمجلدات ولا اريد في هذا العرض السريع تشريح للبيئة التي ولدت من رحمها الحزب الاسلامي العراقي.. .
عاش الحزب من محطة لمحطة فمحطة أخرى وحسب ما يشاع عن تاسيس فرع الاخوان المسلمين في اربعينات القرن الماضي بأسم مُخاتِل في بادىء الامر ربما يتعلق الامر باسباب سياسية - جمعية الاخوة الاسلاميىة -هذا ما اطلق عن التنظيم وربما كانوا اول جماعة تنشأ حزبا دينيا سياسيا كواجهه للعمل السياسي وجلعوا رئيسا لهم هو (الشيخ امجد الزهاوي) فكان مرشد اخوان العراق كما لمصر مرشدها ,ولا اعرف سبب قبول الشيخ الكبير لهذا المنصب وهو كان قاضيا و مفتيا في أيام العهد الملكي في العراق وهو الورع الذي لم ينتمي الى اي حركة او حزب او كيان.
حتى انه كان يقول ((لست مغفلاً حتى يخدعني أحد أنا اعمل مع كل من يعمل للإسلام) وكان يقول رحمه الله عن الاخوان في العراق (ولكن بعض الاخوان استعجلوا وكسروا الركَية فطيرة) لكن جماعة الاخوان عندنا ضخموا دوره في تاسيس حركتهم حتى جعلوه الاب الروحي لهم ويمكن تشبيه ذلك التضخيم بحالة «حزب الدعوة الاسلامي» الذي تأسس عام 1959كما يقولون هم ، وهو الوجه الشيعي للإخوان المسلمين، مع «محمد باقر الصدر»، فقد جعلوه المؤسس والفيلسوف والاقتصادي والمنطقي، بينما هو لم يبق، في الحزب المذكور سوى أسابيع معدودة، وترك الحزب في بداياته لكن هذه هي احوال الاحزاب الاسلامية عندما تشرعن الكذب وتضخم الامور بغية تحقيق اهدافها.
ولكون الزهاوي كردياً فقد انتشرت الحركة في المناطق الكردية والعربية على السواء..
طوال فترة الابعينات وتقريبا في منتصفها كان الاسم الذي تحرك تحته الإخوان في العراق،هو اسم الجمعية وأصدر مجلة "الأخوة الإسلامية" التي ظلت تصدر لمدة عامين حتى أغلقتها حكومة "نوري السعيد" في العهد الملكي، وألغت الجمعية التي استمرت حتى عام 1954 عندما أغلقت لكن العمل استمرعندهم دون توقف.
حتى بدأت سنة 1960 عندما سن قانون الاحزاب رقم 1الذي نظم بدوره الحياة الحزبية في العراق.قدمت الهيئة المؤسسة للحزب الاسلامي العراقي طلبها الى وزارة الداخلية شأنه شأن الاحزاب الاخرى – لكن وزارة الداخلية رفضت الطلب بدعوى ان مبادئ الحزب لاتنسجم مع الحياة العصرية ، فإضطرت الهيئة المؤسسة للتمييز فصدر قرار محكمة تمييز العرق قي اواخر نيسان سنة 1960 بإجازة الحزب،لكن في تلك الفترة ظل نشاط الحزب ضئيل الحجم بسبب تصاعد المد اليساري والقومي الناصري آنذاك، لكن الحزب الذي يعتبر أول حزب أُسس كواجهة لتنظيم الإخوان المسلمين، سوّق للجمهور العراقي ادعاء أنه حزب عراقي وطني، بينما الحقيقة أنه حزب يُقيم أهمية للعلاقة مع التنظيم العام للإخوان خارج العراق أكثر مما يُقيم أهمية للوطنية العراقية،
ومابين جشة حصان وبين هدرة جمل اكمل الحزب الاسلامي مشيت الهوينا ونومة الاغفاء فكانت كبوة عاثر وهفوة عابر طوال فترة الستينات بالرغم من الميول الاسلامية للرئيسين عارف خصوصا الرئيس عبد السَّلام، بشهادة الكثيرين،كان متديناً،وحاول اشراكهم في السلطة، لكن الموقف السلبي اتجاه المشاركة في الحكم قد ترسخ واصبح منهجاً للحزب
وفي هذا المسار التاريخي ادى الى ازمة تكوين مع الرئيس عارف الذي كان يسعى حثيثا لإنقاذ سيد قطب الاخواني المصري مِن حبل المشنقة، بل طلب قبل هذا مِن قطب، عن طريق السَّفير العراقي، أن يتولى الإشراف على التربية والتعليم بالعراق.
وامر اخر لعله اكثر اهمية في نظري إضافة إلى تلك القرائن، نجد لدى رئيس الحزب الإسلامي العراقي في بداية الستينيات، الشَّيخ نعمان السَّامرائي، وهو من المعاشرين لعبد السَّلام ثم شقيقه عبد الرَّحمن عارف، ما يفيد أن الرئيس كان ملتصقاً بالإخوان، ومنه: أن عبد السَّلام كان دعا الإخوان لمشاركته في الثَّورة ضد عبد الكريم قاسم، لكن المبعوث، وهو عديل الرئيس، لم يبلغ الإخوان كما جاء في مذكرات السامرائي نفسه.كل هذه الاسباب ولم يكن للحزب الاسلامي اي بادرة تذكر لا على الصعيد السياسي ولا الديني وكانها جماعة مولوده خارج نطاق الزمن ، تتعاطي التخاطب عبر المجهول،انتهى حكم العارفين واستولى البعث على السلطة في 17تموز سنة1968 وبعد حظر نشاط الأحزاب السياسية في البلاد، وتطبيق أحكام خاصة وقاسية وردت في قانون العقوبات العراقي رقم 111 لسنة 1969 ، والتي كانت اغلبها تحكم بالإعدام على المخالفين كالمواد ( 156-157-158-175-200-204 ) وغيرها . فلم يكن هنالك حاجة من وجهة نظر السلطة الحاكمة في حينها لإصدار تشريع خاص بعمل الأحزاب السياسية.وتلفظ الجماعة الاسلامية انفاسها الاخيرة في ظل حكم علماني حالها حال كل الاحزاب التي كانت موجودة في العراق وكأي تنظيم بشري استكمل دورة حياته، ويسير في مرحلة النهاية بالفعل، إثر أخطاء استراتيجية وأهداف لم تتحقق.
جمدت جماعة الاخوان المسلمين في العراق عملها التنظيمي عام 1970 تحت ضغط وتهديد الحكومة آنذاك التي لم تكن تسمح بالعمل السياسي خارج حزب البعث العربي الاشتراكي مما عرضهم للملاحقة وأعتقل عدد كبير من نشطائهم، وأعدم آخرون. تراجعت شعبية الحزب داخل الشارع العراقي بشكلٍ عام،والشارع السني بشكل خاص أسوة بباقي الأحزاب الإسلامية الأخرى. .
.الرغم من أن الحزب كان لاعبا أساسيا في العملية السياسية إلا أنه عبر مسيرته ومشاركته في العملية السياسية أخفق في تحقيق الكثير من مطالب أهل السنة لكن من محاسنه لم يؤخذ احد بجريرته مثل حزب الدعوه الشيعي.الذي امتألت سجون واقبية السطلة من شبابه حتى الغير منتمين له وكانوا يطربون لذلك بحجة اتساع شعبيته.
اجتاحت قوات التحالف بقيادة امريكا عام 2003 واسقطت نظام البعث ورئيسه وكل اجهزته وعادة الاحزاب الدينية والسياسية الى العلن وظهر الحزب الاسلامي مرة اخرى يتصدر الواجهة السياسة العراقية وهو ما فاجأ الدوائر الإخوانية في شتى الأقطار، بما في ذلك التنظيم الدولي بل فاجأ أيضاً أعضاء الجماعة في الداخل وقد تحمل الحزب ضريبة وتبعات موقفه هذا والتزامه وقد لعب دورًا هامًا في رسم ملامح البيئة السياسية لعهد ما بعد العام ٢٠٠٣ من خلال كونه في البداية أحد الممثلين الوحيدين للسنة وتم منح أعضاءه مناصب عليا في إطار هذا النظام، بما في ذلك رئاسة البرلمان ومنصب نائب رئيس الجمهورية، وتم تعيين آخرين وزراء أو نواب وزراء. وقد انتقل الحزب الإسلامي العراقي من حزب معارض إسلامي في المنفى إلى حزب مشارك في عملية صناعة القرار العراقي..
باشر الدكتور محسن عبدالحميد مهامه في كون رئيسا لمجلس الحكم ،بل يمكن القول إن مشاركته في مجلس الحكم تؤكد أن الكفة فيه تميل للإسلاميين،
حين وصلت الاحزاب الاسلامية الى السلطة، وصلتها عن طريق الاليات الديمقراطية التي جاءت مع الدبابة الامريكية ، التي ليس لها وجود في الفقه السياسي لهذه الاحزاب وان وجد فانه جاء متأخرا كثيرا، ومترددا وغير واضح، وهنا وجدت الحركة الاسلامية نفسها امام تطبيق بدون نظرية..
رغم انهم كانوا يرددون في أدبياتهم، وفي أدبيات الإخوان عامة، أنهم ضد أميركا، ولكن الإخوان نسقوا مع الحزب الديمقراطي في الولايات المتحدة لاستلام الحكم في العراق، تحت يافطة “الإسلام المعتدل”،وهذا والحق ماكنا نحتاجه في تلك الفترة لكن تاتي الرياح بما لاتشتهيه الجماهير..
وعلى هذا الاساس انخرط الحزب بقيادته في ما يسمى المقاومة العراقية التي كانت من أسباب فشله وتراجع شعبيته"، لانه "خسر في ميدان الصراع السياسي منذ سنواته الأولى، كما خسر بيئته الاجتماعية التي هي المجتمع السني، وخسر صفه الداخلي بسبب انقسام مدرسة الإخوان إلى حزب وهيئة، والتي سحبت معها أغلب مدرسة المشايخ وأتباعهم.
ولم يكن الحزب وجماعة الإخوان أبرياء من العنف الذي ضرب العراق في سنوات الحرب الطائفية بين الجماعات المسلحة, كما لا نبرىء الطرف الثاني من تلك المعادلة فقد اوغلو هم ايضا برتكاب الجرائم.لكن بعد ان اوغلو في دماء الابرياء جلسوا على مائدة التفاوض وتقاسموا ما يمكن ان يتقاسم وهداء الثار بينهم لكن بعد كل هذا بقيت قيادات الحزب تنقصهم الحنكة السياسية، ويفتقرون إلى البعد الاستراتيجي في معالجة الأمور، وهو ما أثر بصورة سلبية على شعبيته في الشارع السنية الذي انتقد اداءهم ورفض اساليبهم التي اعتبروها ملتوية وكان هذا التوصيف دقيقا الى حد بعيد وأن "رصيد الحزب في الشارع هذه الأيام لا يكاد يُذكر، لأسباب عامة وخاصة، فالعامة ترجع إلى فشل المشروع الإسلامي السياسي في العراق فشلا ذريعا ونعكس ذلك عليهم تشكيكا وريبة في نواياهم وتتطلعاتهم المضمرة،
أن جماعة الحزب الاسلامي وباقي الاحزاب والحركات الدينية قد تكون في الوقت الحالي تمر بمرحلة حساسة هي الأكثر تعقيدا في تاريخها, بعد التشرذم والتفرق والانشقاقات، التى أصابتهم ، ليس فى العراق فحسب ولكن للأسف الشديد فى بلاد كثيرة ، ولم يعد ذلك يخفى على الدارس بل والمتابع حتى من الخارج،
لذلك أعتقد واكد على مقالته في اول مقالتي أنّه لكلّ قصّة بداية، واعتقد أيضا أنّه يجب التروّي في قراءة التاريخ وفي استنطاقه أيضا، وأن يلتزم السائل الرفق بالنصوص ويقنع بمكانة متواضعة حتى تقدر هذه النصوص، على اختلافها في الزمن، أن يحاور بعضها بعضا، فيتّضح الغامض وتتناسق الأحداث فتخضع لمنطق التاريخ لذلك، أيّها القارئ، لن تجد في هذا المقال تحليلا واستنتاجا بقدر ما تجد مجرد سر لاحداث سريعة او استعراض لاحداث سريعة وانا واثق بأنّ ما اقوم به، إنّما هو عبارة عن خزانة من المعلومات استيقتها من كتب ومقالات، فكانت بمثابة مادة معروضة على العامّ والخاصّ قابلة للخطاء اكثر من الصواب.فعموم الحركة الاسلامية في العراق وبما فيها الحزب الاسلامي العراقي عمل بنوايا من اجل الدين من خلط الدين بالسياسة كمن يخلط الحابل بالنابل."
- الصفحة الرئيسية
- مقالات
- الحزب الاسلامي العراقي الغربة والاغتراب وما ب...
الحزب الاسلامي العراقي الغربة والاغتراب وما بينهم .. هل انقضى اجله ام لازال في غيبوبته ؟
مقالات الأربعاء 13 أيار 2020 الساعة 20:17 مساءً (عدد المشاهدات 3207)
الأكثر قراءة
-
الاتحاد العراقي يقترب من حسم ملف المدرب الجديد… والحسين عموتة في دائرة الترشيحات! 06:10 مساءً
-
الأمن العراقي يُحبط تهريب 30 ألف حبة كبتاغون على الحدود مع سوريا 02:18 مساءً
-
قوات الأمن السوري تنفذ عمليات مكثفة على الحدود العراقية لمكافحة شبكات التهريب 03:05 مساءً
-
بإشراف يارالله انطلاق عملية أمنية لتطهير شمال جزيرة نينوى 12:35 مساءً
-
لأول مرة.. قادة فصائل في العراق يناقشون التخلي عن السلاح 01:09 مساءً
-
إضراب مرتقب للكوادر التربوية يلوّح بشلّ المدارس وسط تحذيرات من تسييسه 02:12 مساءً
-
داخل جليكانات بلاستيكية.. إحباط محاولة تهريب 400 ألف حبة كبتاغون من سوريا إلى العراق 02:54 مساءً
-
رسالة إلى سماحة السيد مقتدى الصدر .. "حين تكون الانتخابات صوتًا لحماية وجود أتباع مذهب أهل البيت" 11:54 مساءً
-
العراق بين نيران واشنطن وطهران.. الإطار التنسيقي يتحرك لمنع زجّ البلاد في صراع إقليمي 01:35 مساءً
-
العراق بلد النفط والذهب لكن شعبه يبحث عن الفتات 09:44 مساءً
-
ذي قار تعلن الحداد لمدة ثلاثة أيام 01:48 مساءً
-
دهوك تحت الصدمة.. هل يلوح شبح الإرهاب من جديد؟ 09:44 مساءً
-
الفياض: قانون الحشد الشعبي المرتقب خطوة جديدة لإعادة تأسيسه وتعزيز موقعه داخل الدولة 04:02 مساءً
-
العراق يواجه أزمة: واسط قد لا تزرع وذي قار تعلن "سيد دخيل" منطقة منكوبة 02:26 مساءً
-
الأمن الوطني: إحباط هجمات دولية وملاحقة بعثيين ودواعش 12:32 مساءً
-
خبير اقتصادي: العراق مهدد بأزمة مالية والتعيينات في مهب الريح! 02:39 مساءً
-
الصدر يفتح خزائن الذكريات.. مقتنيات والده تُعرض لأول مرة أمام الجمهور 10:04 مساءً
-
تحذير للنواب: ديون الحكومة اليوم ستصبح كابوس العراقيين غدًا 12:48 مساءً
-
التربية تصدر توجيهات عاجلة بشأن دوام الأحد 10:52 مساءً
-
صيدليات العراق: حيث تُباع الصحة بالمزاد العلني، والدواء لمن يدفع أكثر! 05:57 مساءً
-
تقرير أمريكي: "ترامب يرتكب خطأً".. تراجع الدعم الأمريكي للعراق يعزز فرص إيران لإعادة تموضعها إقليميًا 01:27 مساءً
-
بسطيات إيرانية تغزو أسواق البصرة: أرباح يومية تعادل أسبوعًا في طهران 03:50 مساءً
-
في مواجهة أخطر أزمة عالمية.. البرلمان العراقي يستعد للتصويت على قانون بيئي للحد من التلوث وحماية المناخ 02:26 مساءً
-
الجامعات تحت الرقابة.. تحرّك نيابي لردع من يخرق حرمة الحرم الجامعي 12:03 مساءً
-
الكتلة الصدرية تحسم موقفها.. مقاطعة الانتخابات بأمر الصدر 03:09 مساءً
-
قُبّة زرقاء وسط بغداد تُشعل الجدل… ما سرّها؟ 02:28 مساءً
-
تيار الحكمة يعلن موقفه الرسمي بعد قرار الصدر مقاطعة الانتخابات 01:13 مساءً
-
تسبب في انقسام العائلة الواحدة.. العزم تتبرأ من رئيس الوقف السني وتطالب بإقالته فورًا! 07:24 مساءً
-
حيدر الملا: واشنطن تدير صراعها مع "فصائل" المنطقة بأدوات خفية وحسابات معقّدة 02:42 مساءً
-
تعذيب المعتقلين يعود إلى الواجهة.. نيسان الزاير: وزير الداخلية لا يسمع أحداً والانتهاكات مستمرة 08:31 مساءً
-
تحذير نيابي: تعديل قانون الانتخابات لا يمنع استغلال النفوذ ويسمح بالترشيح المضاعف 02:24 مساءً
-
الحكومة اللبنانية تشكر السوداني على دعمه بتزويد لبنان بالوقود 10:42 مساءً
-
تحرك عسكري سوري على حدود العراق: دمشق تنشر قوات عسكرية في البوكمال.. ما السبب؟ 02:43 مساءً
-
مشعان الجبوري: الدولة العميقة تدير الشعائر بالأوامر لا بالرؤية! 01:19 مساءً
-
العامري: الصراع مع إسرائيل خيار لا بديل عنه! 02:58 مساءً
-
ترامب يحذر إيران: "أمور سيئة" بانتظارها.. ما السبب وراء التحذير؟ 10:49 مساءً
-
التهديد يتحول إلى لغة سياسية مألوفة في الساحة السنية… هيستيريا الانتخابات تكسر هيبة القانون 11:56 صباحاً
-
خبير اقتصادي: موازنة العراق تتطلب 93 دولاراً لبرميل النفط لتفادي العجز 05:59 مساءً
-
نائبة تطالب بطرد السفيرة الأمريكية وإغلاق السفارة رداً على الرسوم الجمركية "الظالمة" 11:07 مساءً
-
الكلداني يوجّه نداءً إلى الصدر: عودتكم ضرورة لإنقاذ العملية السياسية 08:57 مساءً
-
إيران تتوعد اعداءها.. رد مضاعف ونهج هجومي لأي تهديد! 09:53 مساءً
-
إيران تستعرض قوتها البحرية: “بهمان باكري” سلاح استراتيجي أم دعاية عسكرية؟ 08:30 مساءً
-
خامنئي: اقتلاع جذور الكيان الصهيوني ضرورة حتمية والجميع ملزم بمواجهته 05:11 مساءً
-
بين تباحث وتباحث.. رشيد والحلبوسي يعيدان تدوير الخطاب السياسي في جلسة بلا خريطة ولا بوصلة 06:33 مساءً
-
حين تصبح المساجد رهينة الهوى السياسي: عن ازدواجية المعترضين على إغلاقها في العيد 09:12 مساءً
-
بعد تصريحات ترامب "المتهورة".. إيران تشتكي للأمم المتحدة 01:56 مساءً
-
الحرس الثوري الإيراني يلوح بإغلاق مضيق هرمز إذا تعرضت إيران للهجوم الأمريكي 08:40 مساءً
-
"حزب الله" اللبناني ينعى القيادي في صفوفه علي حسن بدير 08:31 مساءً
-
انقسام داخل إدارة ترامب بشأن إيران.. الدبلوماسية أم الخيار العسكري؟ 07:40 مساءً
-
محاولة اغتيال تستهدف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين! 01:46 مساءً
-
أمين حزب الله.. الحكومة الجديدة مسؤولة عن الخروقات الإسرائيلية في الجنوب والضاحية 11:07 مساءً
-
السودان يرفع دعوى ضد الإمارات في محكمة العدل الدولية بتهمة الإبادة الجماعية 10:42 مساءً
-
واشنطن تحذر رعاياها: تهديدات بهجمات تستهدف السفارات في عيد الفطر! 01:06 مساءً
-
ترامب يتوعد إيران بالقصف والعقوبات: تهديدات نارية تشعل التوتر! 05:43 مساءً
-
بتهمة تهريب الوقود.. الحرس الثوري الإيراني يحتجز ناقلتي نفط أجنبيتين 11:35 مساءً
-
العراق يمنع رسمياً دخول السوريين أراضيه 11:21 مساءً
-
المالكي يحذر.. تهديد مجهول يحيط بالانتخابات المقبلة! 05:19 مساءً
-
ترامب يهدد بمنع إيران من مونديال 2026: السياسة تلقي بظلالها على كرة القدم! 02:27 مساءً
-
القانونية النيابية:تشريع قانون الحشد الشعبي يُنهي فوضى الفصائل المسلحة 05:03 مساءً
-
سوريا تكسر احتكار موسكو: توجه جديد لطباعة العملة في أوروبا لأول مرة منذ 2012 03:09 مساءً
-
الصدر يدعو الرياض إلى إعادة إعمار قبور أئمة البقيع 02:17 مساءً
-
ترامب يفرض “حرب رسوم” على التجارة العالمية.. فهل يشمل العراق؟ 02:08 مساءً
-
الإطار التنسيقي يحسم موقفه: الانتخابات التشريعية في موعدها نهاية العام 12:43 مساءً
-
"العزم".. سامراء ليست للمساومات السياسية ولا للمتاجرة المذهبية 09:48 مساءً
-
“إيران تعلن بدء تحقق ظهور المهدي: تعبئة عقائدية أم إعلان حرب؟” 10:47 مساءً
-
مستشار السوداني: صادرات العراق من الطاقة خارج نطاق رسوم ترامب الجديدة 01:05 مساءً
-
قطر تحتضن لقاء بين السوداني والشرع 08:55 مساءً
-
تصعيد عسكري أمريكي.. البنتاغون ينشر مقاتلات إضافية في الشرق الأوسط 01:57 مساءً
-
خامنئي بعد استلامه رسالة من الملك "سلمان".. العلاقة مع السعودية تكاملية ومفيدة للطرفين 06:40 مساءً
-
خامنئي يرفع حالة التأهب القصوى.. إيران تستعد لمعركة محتملة مع واشنطن وتل أبيب 07:53 مساءً
-
مناشدة إلى رئيس الوزراء والبرلمان: زيادة رواتب الموظفين جميعاً… لا التربويين وحدهم 05:10 مساءً
-
السوداني يرعى توقيع مذكرتي تفاهم بين العراق وأمريكا في الكهرباء والتجارة 07:01 مساءً
-
إيران للعراق وجيرانه: الأجواء التي تُفتح أمام واشنطن… سنغلقها بالنار! 07:46 مساءً
-
بعد مفاوضات مسقط: التومان الإيراني يقفز أمام الدولار وسط أجواء تفاؤل حذر 01:11 مساءً
-
نطالب بحصر الهلال بيد الدولة 01:24 مساءً
-
الصدر يرد على رئيس الجمهورية 01:54 مساءً
-
السوداني: سقوط النظام السابق تحقق بتضحيات العراقيين 01:11 مساءً
-
منظمة دولية تكشف: 91% من إعدامات 2024 تمت في العراق والسعودية وإيران 07:32 مساءً
-
"قسد" تقتحم مخيم "روج" شمال سوريا لإحباط مخطط خطير لخلايا داعش 02:09 مساءً
-
اجتماع سري يقلب مواقف خامنئي ويمهد لمفاوضات مباشرة مع واشنطن 10:28 مساءً
-
تقارير: إيران تعزز دفاعاتها الجوية تحسبًا لضربات أمريكية وإسرائيلية 02:12 مساءً
-
تصعيد تجاري خطير.. الصين ترد برسوم جمركية 34% على الواردات الأمريكية 02:57 مساءً
-
إيران تفتح باب التفاوض مع واشنطن بوساطة عُمانية 07:02 مساءً
-
مشروع "تحرير العراق من إيران".. ورقة ضغط أمريكية جديدة لتقييد نفوذ طهران داخل بغداد 06:03 مساءً
-
أسطول أمريكي يطوق إيران 04:15 مساءً
-
"النفوذ الإيراني في العراق واقع لا يمكن إنكاره".. وسائل إعلام إيرانية تحتفي بتصريحات مسؤول أمريكي سابق 02:21 مساءً
-
إيران تضع شروطها.. المقبول والمرفوض على طاولة التفاوض مع واشنطن 06:14 مساءً
-
*قصيدة (من يشتري مني العرب؟) للشاعر الأردني (فايز أبو جيش) : 06:24 مساءً
-
سوريا: اتفاق بين دمشق و"قسد" ينهي معركة سد تشرين بعد أشهر من القتال 04:21 مساءً
-
ما تأثير رسوم ترامب الجديدة على العراق؟ 01:15 مساءً
-
العلامة فضل الله يستنكر منع إعلامية محجبة من الظهور على شاشة تلفزيون لبنان 12:50 مساءً
-
من إيران إلى كردستان العراق.. منفذ “برويزخان” يشهد طوفانًا بشريًا لغرض السياحة 06:26 مساءً
-
لأول مرة منذ عام 1948.. الاحتلال يفتح مناطق عسكرية بسوريا أمام "جولات سياحية" 02:52 مساءً
-
في أول خطوة من نوعها ضد رئيس سلطة الامر الواقع احمد_الشرع 12:01 مساءً
-
الحرس الثوري يُحبط مخططاً إرهابياً ويفكك خلية داعشية في كردستان 11:23 صباحاً
-
فتوى خامنئي تمنح فصائل العراق خيار المواجهة مع أمريكا 07:27 مساءً
-
التايمز البريطانية: لأول مرة… صواريخ أرض-أرض إيرانية بأيدي الفصائل العراقية تصل أوروبا 12:31 مساءً
-
ترامب: الخيار العسكري جاهز لمنع طهران من امتلاك السلاح النووي 02:17 مساءً
-
بعد انتخابه مجدداً.. بارزاني للمالكي: تجديد الثقة بكم يعكس مكانتكم 06:51 مساءً
-
بغداد توجه دعوة رسمية لرئيس الإمارات لحضور القمة المقبلة 11:40 مساءً
-
هل تنقذ مفاوضات واشنطن وطهران العراق من تبعات التصعيد؟ 01:11 مساءً
-
الصين تطالب واشنطن بإلغاء كامل للرسوم الجمركية وتدعو للعودة إلى "الاحترام المتبادل" 09:34 مساءً
-
تحالف انتخابي كردي مرتقب… طالباني يطرح المبادرة وبارزاني في دائرة النقاش 06:13 مساءً
-
جدل دستوري في البرلمان: نائب يطعن بشرعية جلسة التصويت على استحداث محافظة حلبجة 05:36 مساءً
-
أياد السماوي تحريض خطير على إسقاط النظام الدستوري وتعطيل الدولة 07:35 مساءً
-
تحذير نيابي: مصارف تُهيمن على التحويلات وفساد يهدد الاقتصاد! 03:31 مساءً
-
محلل إيراني: العقوبات تعزل طهران.. لا الصين قوة عظمى ولا روسيا حليف ولا حتى العراق شريك 12:40 مساءً
-
نيويورك تايمز تحذر: داعش يعود من الظلّ 02:29 مساءً
-
الخارجية الإيرانية تكشف أسباب رفض التفاوض المباشر مع واشنطن 12:08 مساءً
-
الخارجية الأمريكية: لا سلاح نووي لإيران 11:24 مساءً
-
دعوة تركية رفيعة والسوداني يلبّي: ملفات استراتيجية تنتظر الحسم في قمة أيار بأنقرة 03:44 مساءً
-
صقر الأنبار القادم.. خالد الياور وصوت القوة والعقل 10:13 صباحاً
-
أنقرة تُنسق لقاءً سريًا بين السوداني والشرع.. ما حقيقة الأمر؟ 11:47 صباحاً
-
لماذا توقفت مفاوضات تشكيل حكومة كردستان؟.. النائبة سروة محمد تكشف الأسباب 12:50 مساءً
-
بعد 80 عاماً.. المصرف العربي يعود إلى بغداد والسوداني يستقبل وفده 06:26 مساءً
-
واشنطن تبدأ الانسحاب من سوريا خلال شهرين.. وإسرائيل في حالة استنفار 08:08 مساءً
-
لجنة نيابية تطالب بفتح ملفات وزارة الدفاع أمام النزاهة والرقابة المالية 02:40 مساءً
-
وزير النفط الإيراني في بغداد لتوقيع اتفاقيات استراتيجية في مجالات الطاقة والغاز والبتروكيماويات 01:07 مساءً
-
بتقنيات متقدمة وخطط توعية شاملة.. المفوضية تسعى لتعزيز المشاركة في الانتخابات 01:50 مساءً
-
لأول مرة منذ 7 سنوات.. وزير الدفاع السعودي في طهران لبحث ملفات إقليمية أبرزها العراق 12:59 مساءً
-
البرلمان يطالب بإخلاء القواعد التركية ويستدعي وزير الدفاع لمساءلة أمنية 03:34 مساءً
-
وفد تجاري أميركي رفيع يحطّ في بغداد 02:15 مساءً
-
إسرائيل تطلب تفكيك بنية الجيش المصري في سيناء… باسم “السلام” طبعاً 09:52 مساءً
-
البرلمان يطالب بتحقيق عاجل ومحاسبة المتورطين بالاعتداء على معلمي ذي قار 03:15 مساءً
-
ممثل الأمم المتحدة: العراق تجاوز الحاجة للبعثة الأممية ويخوض استحقاقاً دستورياً حاسماً 03:24 مساءً
-
بحسب مصادر مطلعة: الشرع يزور بغداد قريباً 10:44 مساءً
-
في أول خطوة دبلوماسية.. السفير العراقي يزور مرقد السيدة زينب ويتعهد بإحياء السياحة الدينية 02:48 مساءً
-
واشنطن تكتب الفصل القادم.. جولياني يُبلّغ المعارضة: جهّزوا العراق لما بعد إيران 12:36 مساءً
-
تصعيد أمني خطير في سوريا.. داعش ينفذ 13 هجوماً ويوقع ضحايا بين المدنيين وقسد 06:13 مساءً
-
واشنطن تصدّ العراق مرتين: رفض استضافة مفاوضات إيران وأمريكا في بغداد 04:35 مساءً
-
جدل الميراث يتفجر في مصر والأزهر يرد بحزم.. "نصوص لا تقبل الاجتهاد" 11:36 مساءً
-
ترامب يتعهد بجعل أمريكا أكثر تديناً 09:37 مساءً
-
هل ستؤدي الوساطة الروسية الى نجاح المفاوضات الأمريكية – الإيرانية ؟ 02:31 مساءً
-
إعادة تموضع تحت مظلة "العزم الصلب".. البنتاغون يعلن تقليص قواته في سوريا 12:25 مساءً
-
"حرب بحرية اقتصادية".. رسوم أميركية على سفن الصين 03:27 مساءً
-
أراضٍ سكنية للملاكات التربوية 03:57 مساءً
-
خبير اقتصادي: العراق أمام فرصة ليصبح “لاعباً إقليمياً مؤثراً 07:10 مساءً
-
جوزيف عون يحسم الجدل: حصر السلاح بيد الدولة "قرارٌ متّخذ" 04:41 مساءً
-
واشنطن تحذر: هجمات وشيكة في سوريا! 12:15 مساءً
-
معادلة السخرية السياسية: هل تساوي وطنية بن غافير وسموتريتش 73 أسيراً؟ 11:23 مساءً
-
العراق يسعف لبنان: 36 طناً من المساعدات الطبية تصل في دفعة إنسانية عاجلة 02:35 مساءً
-
طائرة مسيرة مفخخة تُصيب عناصر من الحشد الشعبي في صحراء الأنبار 05:02 مساءً
-
السوداني يبرر عجز الموازنة.. "بالإنجازات لا الإخفاقات" 08:10 مساءً
-
هل تكفي الموازنة لضمان الرواتب والخدمات وسط الأزمات الاقتصادية؟ 12:50 مساءً
-
ما حقيقة انسحاب الحشد الشعبي من القائم؟ 01:13 مساءً
-
تلعفر على أبواب التحول لمحافظة: دعم نيابي واسع وتحرّك رسمي 04:58 مساءً
-
تحت شعار "نحو الوحدة في الإيمان".. أربيل تحتضن اليوم الوطني للصلاة بحضور دولي رفيع 02:44 مساءً
-
ما بعد الصمت من يملأ عباءة السيستاني 06:55 مساءً
-
أزمة ثقة بين الفلاح والحكومة.. ما سبب ثورة الفلاحين في العراق؟ 01:34 مساءً
-
الاقتصاد العراقي يواجه أسوأ انكماش في الشرق الأوسط لعام 2025 03:53 مساءً
-
محافظ واسط يطالب باستقالة وزير الزراعة ويعد بصرف مستحقات الفلاحين تدريجياً 02:13 مساءً
-
كوردستان تودع 48 مليار دينار في حساب المالية الاتحادية.. ما مصير هذه الأموال؟ 01:22 مساءً
-
طهران تضع شرطاً حاسماً في مسار المفاوضات 11:21 مساءً
-
ترامب يعلن أرسال قوات قتاليّة للشرق الأوسط 10:40 مساءً
-
بعد وفاة البابا فرنسيس.. توقعات ليلى عبد اللطيف تعود للواجهة وتثير الجدل من جديد! 12:16 صباحاً
-
الفاتيكان يوضح سبب وفاة البابا فرانسيس 09:50 مساءً
-
تركيا تتحرك للتنقيب عن النفط والغاز في العراق! 02:34 مساءً
-
اغتيال قرب بيروت.. حزب الله يطالب الدولة بالخروج عن موقع "المتفرج العاجز" 06:29 مساءً
-
الإخوان المسلمون يدعون لمواجهة الدولة الأردنية بعد الحظر 10:31 مساءً
-
ترامب: سنعمل مع الصين وسنبرم صفقات تجارية منصفة تقوي أمريكا 01:45 مساءً
-
الأردن يعلن حظر جماعة "الإخوان المسلمين" وإغلاق مكاتبها 07:28 مساءً
-
مزاعم إسرائيلية تثير الجدل: تابوت موسى وقبر المسيح تحت الهرم الأكبر 02:41 مساءً
-
أجواء إيجابية تخفي صراعاً نووياً محتدماً: إيران تصر وأمريكا تتراجع 02:27 مساءً
-
السوداني على خطى السيسي.. حين يُملى على القضاء وتُرسم الحدود بإرادة السلطة 10:56 صباحاً
-
أمريكا تجهز "صفقة سلاح" ضخمة للسعودية بأكثر من 100 مليار دولار 07:11 مساءً
-
العراق يكسب 36 دعوى دولية ويجنب خزائنه خسائر بمليارات الدولارات 04:21 مساءً
-
نقلة تاريخيّة: "أبل" تختار الهند لتصنيع "آيفون" بعيدًا عن التوترات الصينية 09:18 مساءً
-
اختطاف نتنياهو ونقله إلى طهران! 01:24 مساءً
-
بقيمة 15 مليون دولار.. السعودية وقطر تسددان ديون سوريا لدى البنك الدولي 06:04 مساءً
-
السوداني يوجّه الداخلية بالتنسيق مع إيران وتقديم دعم عاجل إثر حادث ميناء رجائي 09:28 مساءً
-
واشنطن: عراق قوي وخالٍ من "النفوذ الخبيث" ضرورة لاستقرار الشرق الأوسط 02:04 مساءً
-
وفد عراقي يبحث دعم الإصلاح الاقتصادي في واشنطن 01:35 مساءً
-
حين يصبح التعليم حكراً والموت مخرجاً 10:51 مساءً
-
هل تقف إسرائيل وراء انفجار ميناء إيران ؟ 12:40 مساءً