بغداد/ سكاي برس: قتل 13 شخصا عندما فجر انتحاري نفسه في منزل سياسي محلي بارز في مدينة جلال آباد، شرقي أفغانستان.
واستغل الانتحاري تجمع حشد من الناس بمن فيهم قادة قبليون جاءوا لتهنئة السياسي المحلي، عبيد الله شينواري، بسبب إطلاق سراح أخيه من قبضة حركة طالبان مؤخرا.
وأصيب أخ شينواري بجروح بالغة في الهجوم، بالإضافة إلى 14 آخرين.
ونفت حركة طالبان مسؤوليتها عن التفجير علما بأن هذا ثاني هجوم تشهده جلال آباد في غضون الأيام السبعة الماضية.
وكان مسلحو فرع ما يعرف بتنظيم الدولة الإسلامية في أفغانستان استهدفوا مقر القنصلية الباكستانية هناك، الأمر الذي أدى إلى مقتل 7 من حراس الأمن الأفغان في القنصلية.