بغداد / سكاي برس: موجة من السخرية تعرّض لها المطرب الإماراتي حسين الجسمي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد الحادث الإرهابي الذي وقع في العاصمة الفرنسية باريس السبت .
واتهم مستخدمو Twitter حسين الجسمي عبر وسم يحمل اسمه بأنه نذير شؤم لأي بلد يغني لها، فيتسبب في حلول الدمار بها بحسب رأيهم، بعد أن غنّى أغنية "نَفح باريس"، لتقع الأحداث الإرهابية هناك.
كما أشار مهاجمو الجسمي أن كل بلد يغني لها أغنية تصاب بثورة ما أو حادث إرهابي، أو تحل بها مشكلات ومصائب، وبدأوا يطلبون منه على سبيل السخرية بأن يغني لإسرائيل، أو أن يغني بأسماء أشخاص يرغبون في الانتقام منهم.