بغداد/ سكاي برس
تأكيدات تداولتها وسائل إعلام، تتعلق باللواء الركن محمد الفلاحي والذي جرى اتهامه بالتخابر والتعاون مع الاستخبارات الأمريكية من قبل سياسيين موالين لإيران في العراق بعد تسريب مكالمة هاتفية بينه وبين من قيل إنه عميل للسي آي إيه.
رغم تصريح رئيس الوزراء عادل عبد المهدي بأن الفلاحي بريء من تهمة العمالة، إلا أن مصدر رفيع المستوى في حكومة الأنبار أكد إحالة وزارة الدفاع للفلاحي إلى المديرية العامة للشؤون المحاربين وتجميد عمله بشكل كامل .
ومن المقرر اختيار شخصية عسكرية بديلة للفلاحي لشغل منصب قائد عمليات الأنبار من قبل وزارة الدفاع دون الحق لأي جهة محلية أخرى في هذا الاختيار.