Skip to main content

احمد ابراهيم وانغام... قصة حب منذ 20 عام وزواج في 24 ساعة

منوعات الاثنين 22 نيسان 2019 الساعة 11:22 صباحاً (عدد المشاهدات 2820)

بغداد/ سكاي برس

كشف الموزع الموسيقي أحمد إبراهيم، زوج الفنانة المصرية أنغام، لأول مرة عن تفاصيل قصة حبهما، وتفاصيل عرضه الزواج منها.

إبراهيم كشف أنه أحب أنغام من طرف واحد منذ 20 عاما، حيث قال: “قصة زواجي من أنغام أعتبرها ساخرة نوعاً ما، فأنا أعرفها على صعيد العمل من عام 2001 معرفة قوية، وقبل ذلك التاريخ كنا نلتقي في الاستوديو ونسلم على بعضنا (أهلاً) و(مع السلامة)”.

وأضاف: “لكن ما لا يعرفه أحد، واعترفت به لأنغام، إني في فترة المراهقة عشت قصة حب كبيرة من طرف واحد مع أنغام، من خلال صورتها على غلاف أسطوانتها (ليه سبتها)، فقد أعجبت بصورها حينها وشعرها القصير في (بوستر) دعايات الألبوم، وهذا كان قبل حتى أن أتزوج، وتمنيت حينها لو أني أتزوج من صاحبة الصورة؛ لأني وجدت في شكلها (فتاة أحلامي)، وشاء القدر بعد 20 عاماً تقريباً أن أتزوجها”.

وعن تفاصيل عرضه الزواج عليها، قال: “كنا شغّالين على ألبومها الأخير (حالة خاصة جداً)، وكنا نتقابل ونتكلم داخل وخارج الاستوديو، وهذا ما قرّبنا من بعضنا أكثر، بشكل لا أنا ولا هي خططنا له، لا سيما أن ذوقنا واحد، فنحن نحب المزيكا نفسها، ونحب فصل الشتاء، ونعشق السفر، ونحب فيروز وعبد الوهاب وبليغ حمدي، ونعشق عبد الحليم حافظ، حتى في الرياضة نحن الاثنين نشجع الأهلي المصري، وبرشلونة الإسباني”.

وتابع: “لذلك في يوم ما، قلت لها: «ألا تلاحظين أننا بنحب بعضنا.. فهل توافقين على أن تتزوجيني؟». وطلبت منها الإجابة بـ(نعم) أو (لا). وأعطيتها مهلة (24 ساعة) لترد علي، لكني قلت لها إنها في حال رفضت الأمر، لن أعود وأطلب الزواج منها مرة ثانية في حياتي. والحمد لله أنها خلال (24 ساعة) وافقت”.

واستطرد، في حواره بمجلة “زهرة الخليج”: “كنت واثقاً من حبنا، لكن وهي تبدي موافقتها، كان لديها تحفظ أني رجل متزوج ولدي أبناء، لكني عرفتها أني قد اتخذت قراراً بالانفصال عن زوجتي، وأن هذا الموضوع بات منتهياً بالنسبة إلي، وأخبرتها أنه علينا أن نتزوج، ويتم الإعلان عن ذلك لاحقاً، بعد أن يتم طرح ألبومها «حالة خاصة جداً»، وبعد أن تكتمل مجريات انفصالي عن «أم أولادي»”.

وأضاف: “وكان إصراري أن يتم الزواج، خاصة عندما بدأ يُتناقل كلام من بعض الأشخاص في الوسط الفني، وتحديداً من مطربة معينة، يُسيء إلي وإلى أنغام، هذا عدا أختها التي توفيت في تلك الفترة، وكان يجب علي البقاء إلى جانبها بشكل أكبر، واحتوائها بشكل رسمي. وللعلم، الناس يرون أنغام من الخارج، إنما لا يعرفونها من الداخل، وأنها شخص طيب جداً، وأنها عاشت معاناة كبيرة، وهي تقول «ربنا عوضني بأحمد عن حاجات كتير»”.

حمل تطبيق skypressiq على جوالك
الأكثر قراءة