تعتزم مجلة بلاي بوي التي أسسها هيو هيفنر وشركاؤه عام 1953التوقف عن نشر صور لنساء عاريات، في إطار إعادة هيكلة للمجلة.
وقال مالكو المجلة الأمريكيون في تصريحات أوردتها "صحيفة نيويورك تايمز" وأطلعت عليها "سكاي برس"، إن "الإنترنت جعل التعري أمرا باليا، وأن المجلات الإباحية لم تعد تلقى رواجا تجاريا قابلا للنمو".
وتراجع توزيع المجلة من 5.6 مليون نسخة في فترة السبعينيات إلى 800 ألف نسخة في الوقت الحالي، بحسب إحصائيات رسمية، ولكن وبالرغم من القرار، ستواصل المجلة نشر صور نساء في أوضاع مثيرة دون التعري بشكل كامل.